A Review Of حساسية الطعام
A Review Of حساسية الطعام
Blog Article
غرد تؤدي بعض الأطعمة إلى الإصابة بالحساسية لدى مجموعة من الأشخاص على الرغم من فوائدها، فما هي أبرز الأطعمة التي تسبب الحساسية؟
ويكون هذا النوع من الحساسية أكثر شيوعًا بين البالغين واليافعين من الأطفال الصغار.
لا يوجد ما يمكن اعتباره الفحص المثالي لتأكيد الإصابة بحساسية الطعام أو استبعاد الإصابة بها.
في حالة التفاعل التحسسي الخفيف، قد تساعد مضادات الهيستامين أو الأدوية المتاحة دون وصفة طبية في تخفيف الأعراض.
تورم في الحلق أو الإحساس بوجود ورم في الحلق، مما يجعل من الصعب التنفس.
يعاني بعض الأشخاص من حساسيّة تجاه أنواع محدّدة من الأسماك، وهي غالبًا ما تصاحب الشخص طول فترة حياته ولا تزول مع التقدّم في العُمُر، وقد يصاب بها البعض في مراحل متقدّمة من العُمُر، ومن الجدير نون بالذكر أنّ حساسية السمك تختلف عن حساسيّة الأكل البحريّ؛ إذ إنّ حساسيّة الأكل البحريّ تشمل الحساسيّة تجاه الأسماك، والمحار، والقشريّات البحريّة الأخرى.[٨]
وإذا لم يظهر عليك تفاعل تحسسي خلال هذا الاختبار، يمكنك إضافة هذا الطعام إلى نظامك الغذائي مرة أخرى.
وفي حال ظهرت عليك الأعراض بعد البدء في استخدام دواء جديد، فاتصل فورًا بالطبيب الذي وصفه لك.
فإذا كانت لديك حساسية تجاه مادة معينة مستخدمة في هذا الاختبار، سيظهر نتوء بارز أو يحدث تفاعل تحسسي.
قد ينصح بعض المرضى بتجنب نوع معين من الأطعمة لمجرد وجود شكوك بأنها قد تسبب لهم حساسية، وهذا غير صحيح على الإطلاق، حيث يجب تجنب الامتناع عن تناول أي نوع من الأطعمة حتى يتم التحقق بشكل واضح من وجود حساسية تجاهها.
رغم أنه لا يمكن علاج أغلب حالات الحساسية، يمكن للعلاجات أن تساعد في تخفيف أعراضها لديك.
ورغم أن حالة عدم تحمُّل الطعام مزعجة أيضًا، لكنها أقل خطورة ولا تؤثر في الجهاز المناعي.
لا يقتصر هذا النوع من الحساسية على الأطفال فقط، بل قد يصاب به البالغون كذلك.
في الحالات الخطيرة، يَنتج عن التفاعل تورُّم في الحلق أو حتى تَّأَق.