New Step by Step Map For مستقبل مهنة الطب
New Step by Step Map For مستقبل مهنة الطب
Blog Article
يوجد العديد من التطبيقات المحتملة للذكاء الاصطناعي في المجال الطبي في المملكة العربية السعودية. يمكن استخدامه في تحسين تشخيص الأمراض وتوفير العلاج المناسب بناءً على التحاليل الكمومية والتاريخ الطبي للمرضى.
هل الطب البشري له مستقبل مع انتشار استخدام الذكاء الاصطناعي؟
في هذا المقال سوف نقوم بالإجابة عن هذا السؤال الهام للأطباء الذين يدرسون في كلية الطب ومقبلون على عامهم الأخير من الدراسة وتنتابهم الحيرة في اختيار تخصصهم.
من بين هذه الاختبارات اختبار التخصص الطبي، يمكنك الدخول إليه عبر الضغط هنا.
قد يؤدِّي الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي في الطب إلى تقليل التفاعل الشخصي بين مقدمي الرعاية الصحية والمرضى، وهذا يؤثِّر في العلاقة بين الطبيب والمريض والجوانب التعاطفية للرعاية.
يهتم هذا التخصص في الكشف عن أمراض القلب والأوعية الدموية وعلاجها والوقاية منها، لأنه يعمل عن كثب مع المرضى، ويدرس تاريخهم الطبي، ويقوم بإجراء فحص بدني كامل.
ولعل شعور الرضا بالنفس وبالعمل الذي قدّمه الطبيب كبير جدا فهو يختصر محبة هذا الطبيب للمهنة نور الإمارات التي يمارسها.
يدعم الذكاء الاصطناعي خدمات الرعاية الصحية عن بُعد، وهذا يسمح للمرضى بالتشاور مع المتخصصين في الرعاية الصحية من منازلهم.
قد يتردد متخصصو الرعاية الصحية في تبني الذكاء الاصطناعي، خوفاً من استبدال الوظائف أو مخاوف بشأن موثوقية القرارات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي.
وتعد هذه الأمور -بحسب الصحيفة- أخبارا جيدة للمرضى لأنهم سيصبحون شركاء في علاجاتهم، أما الأطباء فسيصبحون محتاجين أكثر إلى المساعدة في اتخاذ قراراتهم، ومهنتهم ستكون أقرب إلى تسيير الأنظمة، كما هي حال ملاحي الطائرات، علما بأن الشركات الرقمية العملاقة ستكون المتحكم الأول بهذه الأنظمة.
وقال جون الذي يعمل لدى مركز "آي بي إم هورسلي للابتكارات" "من المحتمل أن نرى روبوتات نانونية متناهية الصغر مبرمجة على أساس الذكاء الاصطناعي تُحقن داخل أجسادنا، هذه قد تخلق فوائد طبية هائلة، من ضمنها القدرة على إصلاح الضرر أو التلف الذي قد يلحق الخلايا أو العضلات أو العظام".
تأثير الذكاء الاصطناعي على المهن الطبية في المملكة العربية السعودية
يتيح الذكاء الاصطناعي إمكانية تخصيص خطط العلاج بناءً على بيانات المريض الفردية، وهذا يؤدِّي إلى علاجات أكثر تفصيلاً، مع الأخذ في الحسبان عوامل مثل الوراثة، والتاريخ الطبي، ونمط الحياة.
والسبب الثاني هو أن الذكاء الاصطناعي يوفر اليوم الوسائل لمعرفة الكثير من المعلومات الصحية عن الفرد. أما الثالث فهو استثمار شركات الأدوية الضخم في مناهج الطب الشخصي التي بدأت في مجالات مثل علوم السرطان.